المنطق مظفر - استاد ایزدی

 

 

 

1	1	1	7	المدخل:الحاجة إلی المنطق
1	2	23	3	ویمکن حصر أسباب التوجه فی الأمور التالیة:الانتباه:وهذا السبب مطرد فی جمیع البدیهیات
1	3	35	6	التمهید:أن الأشیاء أربعة وجودات:وجودان حقیقیان ووجودان اعتباریان جعلیان
1	4	41	11	الدلالة الطبعیة:وهی فیما إذا کانت الملازمة بین الشیئین ملازمة طبعیة
1	5	51	13	فإن التباین هنا بین الألفاظ باعتبار تعدد معناها
1	6	56	4	تقابل الملکة وعدمها:کالبصر والعمی، الزواج والعزوبیة
1	7	61	14	الخبر والإنشاء:کل مرکب تام له نسبة قائمة بین أجزائه تسمی النسبة التامة أیضاً
1	8	69	13	وقد لا یوجد له إلا فرد واحد ویمتنع وجود غیره
1	9	74	10	ولأجل التفرقة بین النظرین نلاحظ الامثلة الآتیة
1	10	79	22	النسب بین نقیضی الکلیین:کل کلیین بینهما إحدی النسب الأربع لا بد أن یکون بین نقیضیهما أیضا نسبة من النسب
1	11	85	1	الکلیات الخمسة:الکلی:ذاتی وعرضی
1	12	90	7	قد تتألف سلسلة من الکلیات یندرج بعضها تحت بعض
1	13	95	3	تنبیهات وتوضیحات:قد یکون الشیء الواحد خاصة بالقیاس إلی موضوع وعرضا عاما بالقیاس إلی آخر
1	14	100	1	الحمل:ذاتی أولی، وشایع صناعی
1	15	103	3	المقصود بالعرض فی الثانی هو«الموجود فی الموضوع»مقابل «الجوهر»الموجود لا فی الموضوع

. 71-16.mp3	1	16	110	1	الباب الثالث:المعرف-المقدمة:فی مطلب ما وأی وهل ولم
. 71-17.mp3	1	17	115	1	التعریف:تمهید:کثیرا ما تقع المنازعات فی المسائل العلمیة وغیرها حتی السیاسیة
. 71-18.mp3	1	18	120	1	إنارة:إن الأصل فی التعریف هو الحد التام، لأن المقصود الأصلی من التعریف أمران
. 71-19.mp3	1	19	124	14	الرابع:أن یکون خالیا من الدور وصورة الدور فی التعریف:أن یکون المعرف-بالکسر-مجهولا فی نفسه
. 71-20.mp3	1	20	130	8	ولکنه لا ینطبق علی هذا الأصل الذی قررناه لأن الأغنیاء والفقراء لابدّ أن یکونوا علماء أو جهلاء
. 71-21.mp3	1	21	134	11	أسالیب القسمة:لأجل أن نقسم الشیء قسمة صحیحة لابد من استیفاء جمیع ما له من الأقسام
. 71-22.mp3	1	22	139	11	وهی معنی التفکیر الذی به نتوصل إلی المجهولات
. 71-23.mp3	1	23	154	21	ومن جمیع ما تقدم نستطیع أن نستنتج عدة امور:الأول:تعریف القضیة الشرطیة
. 71-24.mp3	1	24	159	10	لا اعتبار إلا بالمحصورات:القضایا المعتبرة التی یبحث عنها المنطقی
. 71-25.mp3	1	25	165	1	تقسیمات الحملیة:تمهید:تقدم أن الحملیة تنقسم باعتبار الکیف إلی موجبة وسالبة
. 71-26.mp3	1	26	169	4	الموجهات:مادة القضیة:کل محمول إذا نسب إلی الموضوع، فالنسبة فی الواقع ونفس الأمر من إحدی حالات ثلاث
. 71-27.mp3	1	27	174	9	أنواع الموجهات:تنقسم الموجهة إلی بسیطة ومرکبة
. 71-28.mp3	1	28	178	15	فالجزء الثانی وهو «لا بالضرورة»یشار به إلی قضیة سالبة کلیة ممکنة عامة
. 71-29.mp3	1	29	186	13	وتستعمل مانعة الجمع فی جواب من یتوهم إمکان الاجتماع بین شیئین
. 71-30.mp3	1	30	197	9	الاختلاف:قلنا من اختلاف القضیتین المتناقضتین فی امور ثلاثة وهی:الکم والکیف والجهة

. 71-31.mp3	1	31	203	19	الموجبتان تنعکسان موجبة جزئیة
. 71-32.mp3	1	32	232	1	الباب الخامس:الحجة و هیئة تألیفها أو مباحث الاستدلال-تصدیر:إن أسمی هدف للمنطقی وأقصی مقصد له مباحث الحجة
. 71-33.mp3	1	33	243	15	إیجاب إحدی المقدمتین:فلا إنتاج من سالبتین
. 71-34.mp3	1	34	246	1	الأشکال الأربعة:قلنا:إن القیاس الاقترانی لابد من ثلاثة حدود
. 71-35.mp3	1	35	294	8	فی القیاس الإستثنائی- فی إذا کانت الشرطیة مانعة خلو، فإن استثناء نقیض أحد الطرفین ینتج عین الآخر
. 71-36.mp3	1	36	313	5	فی الإستقراء- فإنا نجزم جزما قاطعا بأن کل مثلث هکذا
. 71-37.mp3	1	37	327	4	الیقینیات:تقدم فی أول الجزء الأول أن للیقین معنیین
. 71-38.mp3	1	38	331	2	ففی المال الأخیر عندما نجرب أنواع الجسم المختلفة من حدید ونحاس وحجر وغیرها مرات متعددة
. 71-39.mp3	1	39	336	1	فأن الحادس یعجز عن إثباتها له علی سبیل المذاکرة والتلقین ما لم یحصل للجاحد نفس الطریق إلی الحدس
. 71-40.mp3	1	40	341	14	أقسام المشهورات:اعلم أن المشهورات قد تکون مطلقة و هی المشهورة عند الجمیع
. 71-41.mp3	1	41	345	14	والصحیح فی هذا الباب أن یقال:إن الله تعالی خلق فی قلب الإنسان حسا وجعله حجة علیه
. 71-42.mp3	1	42	348	8	الوهمیات:والمقصود بها القضایا الوهمیة الصرفة وهی قضایا کاذبة
. 71-43.mp3	1	43	354	1	المخیلات:وهی قضایا لیس من شأنها أن توجب تصدیقا
. 71-44.mp3	1	44	361	12	البرهان قیاس:ذکرنا فی تعریف البرهان أنه قیاس
. 71-45.mp3	1	45	367	7	أن تکون العلة الخارجة هی القیاس المنطقی، وهذا القیاس علی قسمین